عدنان أوكطار
AR
HARUN YAHYA
Menüyü Kapat
AR
يعمل
جميع الأعمال
كتب
مقالات
أشرطة فيديو
الصور
صوتيات
يقتبس
آخر
فئات
Harun Yahya
حول المؤلف
يعمل
كتب
مقالات
أشرطة فيديو
الصور
صوتيات
يقتبس
آخر
المواضيع
Harun Yahya © 2025
Harun Yahya © 2025
OK
كتب
مقالات
أشرطة فيديو
صوتيات
الصور
يقتبس
آخر
حدد نوع المحتوى
عدنان أوقطار يقول
أفلام وثائقية
المهدي، عيسى عليه السّلام وآخر الزّمان
إنهيار نظرية التطور
علامات تدل على الإيمان و معجزة الخلق
أهل الكتاب و الأنبياء
الإتحاد الإسلامي التركي
نظرة إلىمعتقدات و فلسفات أخرى
السر وراء المادة
الأخلاق القرآنية والتفكّر العميق
التاريخ و السياسة و الإستراتيجية
افكار ممتعة
برامج محادثات عدنان اوكتار
مختارات من لقاءات عدنان أوقطار
ضيوف عدنان أوقطار
لقاءاتٌ شَيّقة
ماذا قالوا عن A9
العدالة للجميع
عالم الاحياء
معجزة الخلق
التأثير العالمي
ماذا يقول قادة العالم بما يتعلق بالسلام الدين والسياسه ؟
اسلام دين الجمال
وجهة نظر
إلى النّور مع سراب أكنجي أوغلو
شتاء الإسلام وربيعه المنتظر
كل العالم يريد الاتحاد التركي – الاسلامي
مشاهد من الحياة
على طريق العلم
ما يشغلكم
لغة المحبة
الأخطار الخفية
ما الذي حدث؟
ماذا لو لم يكن؟
العلم الخارق
حقائق تدعو للتأمل
ماذا قالوا عن التطور ؟
هارون يحيى و التأثيرات
معجزات بداخلنا
الكمال الحقيقي
للأطفال
المخلوقات اللطيفه
شورحات قصيره
أصدقاؤنا وبرامج أحاديثهم
ما قاله وما حدث
أفلام قصيرة – لا بدّ من مشاهدتها
اسطنبول المدينه المباركه
الصحة والحياة
حول الحياة
زمن الوحدة
ادلة الخلق
مقابلات الشوارع
ماذا قال عدنا أوقطار وما الذي حدث- فيديو
افلام وثائقية قصيرة
مقتطفات من برامج النقاش لهارون يحيى
اختر الفئة
رئيسنا السيد أردوغان يجب أن يُبقي قلبه في راحة. في عام 2023، إنه سيكون أيضا في السلطة. هذه الدولة تقوم بحماية ورعاية السوريين المتضررين. دولتنا تعرف جيدا كيف تستخدم المال. حياة رئيسنا هي واضحة أمام أعيننا، ونحن نرى أنه ليس لديه أي طموحات شخصية أو دنيوية. وإذا كان هناك أي شيء بدون مُبرر، فإن النيابة العامة ستفعل كل ما هو ضروري. وينبغي لرئيسنا أن يمضي على طريقه الصحيح دون أن يفكر في هذه الافتراءات.
إن المنافقين الذين عاشوا في زمن رسولنا (صلى الله عليه وسلم)، لا سمح لله، ادعوا أن نبينا دفعهم بشكل صارخ إلى الموت. المنافقون في ذلك الوقت لم يشاركوا في أي نوع من النضال ضد الكفار ولكن استهدفوا بغدرٍ نبينا (صلى الله عليه وسلم). إن المنافقين في عصرنا لا يستهدفون أولئك الذين يقتلون المسلمين في سوريا أو في العراق، أو أولئك الذين يحاولون تقسيم تركيا، أو اللادينية أو المادية. إنهم يستهدفون المسلمين الذين ينفذون النضال الأكثر تأثيرا ضد الكُفر. وهذا هو السبب في أن المنافقين عديمي الشخصية وخزايا.
إذلال المنافقين يجلب الراحة إلى قلوب المسلمين. وذلك لأن الله هو الذي يُذلهم ويُخزيهم. مشاهدة المنافقين في الذُّل وهُم يتخبطون مثل الخنازير هو تسلية للمسلمين. في الآخرة، سوف يتمتع المسلمون برؤية الحالة التي سيكون فيها المنافقين، في الجحيم.
المنافقون يريدون الغطرسة والأنانية ولكن الله يستجيب لهم بِعكس ما يريدون. الله يخزيهم في كل مرة يريدون التَّكَبُّر. الله هو الذي يخزي ويهين المنافقين
كلما يقوي إيمان الشخص، فإن الله يُظهر له القضايا الدقيقة والأسرار. يخلق الله الكافرين والمنافقين مهزومين مُسبقا في القَدَر، ولكنك لا ترى هذا السر إلا إذا كنت تتبع الله بعناية فائقة.
في حين أنهم يعيشون بين المسلمين، المنافقون يعملون لصالح المسلمين مثل الخيول. عندما يغادرون في نهاية المطاف، فإن المسلمين ينشطون ويفرحون. هجمات المنافقين تكون سبباً في زيادة مذهلة في حماس المسلمين، وتعزيز حبهم لبعضهم البعض، وتعميق إيمانهم. وبما أن المسلمين يعلمون أن كل كلمة ينطقها المنافقون هي مُقَدَّرَةٌ في مصيرهم من قبل الله، فإنهم يصبحون أكثر حماسا في جهودهم لإرضاء الله.
استهداف المسلمين الذين يقومون بأكثر الأنشطة تأثيرا ضد الكُفر هو سِمَةُ المنافقين. هذا هو السبب في أن كل مجتمعٍ مسلم على الطريق الصحيح سيكون فيه بالتأكيد مُنافقين. المنافقون لا يستهدفون الكفار لأنهم يتحالفون معهم. كل المنافقين يريدون تحييد المسلمين الذين يكافحون ضد المنظمات الإرهاية مثل فيتو، وحزب العمال الكردستاني، وضد أولئك الذين هُم عازمون على القيام بكل ما يمكن القيام به لمحو الإسلام من هذا العالم، وبالتالي لحماية أسيادهم الذين يخدمونهم كَعُمَلاء. كلما يحاول المنافقون عرقلة المسلمين، ينتشر الإسلام في موجات. عُمق جحيم المنافقين يضمن ارتفاع درجة المسلمين في الجنة.
الناس يبتعدون عن الإيمان لأنهم غير قادرين أن يفهموا تماما معنى نقاط الضعف في هذا العالم مثل الأمراض وَوَفَيَات الأطفال، وما إلى ذلك. إنهم لا يزالون يسألون لماذا يوجد هناك الكافرين، لماذا يوجد هناك المنافقين؟ بعضهم يتأثر سلباً عندما يرون أن غالبية الناس من حولهم ليس لديهم إيمان. في الواقع، كل هذه الأشياء التي يسردونها كأعذار هي جزءٌ من التربية الضرورية لكي يكسب المرء الإيمان، ويتعلم الحب ويُحقِق العُمق. الجنة لن يكون لها معنى إذا لم نُعطَى مثل هذا التعليم هنا في هذا العالم.
العقل البشري هو مثل الزئبق، فإنه ينفلت (يغفل) بسهولة جدا. يحتاج المرء إلى التركيز باستمرار. عندما يتم ترك العقل بدون تركيز، فإنه سوف يَغفل ويُرهِق الناس. عندما يكون العقل مظبوطا على الإيمان، فإن المرء سوف يُحقق راحةً كبيرة. أُلقوا نظرة على العالم من حولكم بعقلانية. العِلم يقول لنا أنه لا يوجد ألوان، ولا عُمق، ولا رائحة، ولا صوت في الخارج. ولكن داخل الدماغ، هناك كائن يعيش في عالمٍ ثُلاثي الأبعاد، مُلون، مُشرق مع العُمق. حتى في واحد من مليار مليمتر من الدماغ ، يمكن للمرء أن يحقق الإيمان بعد التفكير في هذه الحقيقة وحدها.
فمن غير المقبول أن يُنسى الله عندما يقوم المرء بِتنفيذ خدمات لِلَّه. وجود اتصال وثيق مع الله هو أفضل خدمة يُقدمها المرء لِلَّه. الله يحب الحب الصادق العميق أكثر. من المهم أن يُحِبَّ المرءُ اللهَ بِعُمق. مع الحب العميق، يُسَهِّلُ الله الخدمات التي يُقدمها المرء بشكل جيد للغاية ويعطي له النجاح.
تتطور الغفلة عندما يبتعد المرء عن الدين. البشر خُلقوا ضُعفاء. عقولهم مفتوحة لجميع أنواع التلقين. إذا لم يكن لديهم إيمان، فإنهم سوف يهتزون بشدة بِهذه التلقينات، لأنهم ضُعفاء. ولكن إذا كانوا مُخلصين، فلن يزعجهم أي شيء، لأنهم يعرفون أن الله العليم هو الذي يخلق القَدَر. مثل هؤلاء الناس يعرفون جيدا أن الإسلام سيكون منتصرا.
لم يضع الله أي حدود للاقتراب منه. يمكن لأي شخص أن يقترب من الله كثيرا، حتى أكثر من الأنبياء. الله لم يقل "لا قف" الله يفتح الباب لِلحب ويقول "أحِبوني بقدر ما تستطيعون، واقتربوا مني بقدر ما تستطيعون". المؤمنون سوف يسألون الله أن يحبهم بكل قوتهم.
كل خِداعٍ لِلمنافقين هو مُقَدَّرٌ في مصيرهم. ما سوف يكتبونه وأين، الجُمَل التي سوف يستخدمونها، وما نوع الهجمات التي سوف يَشُنُّونَها ضد المسلمين، وأماكنهم في الجحيم كلها قُدِّرت سلفا في القَدَر.
الدين الحقيقي سوف يزيل كل الألم والمعاناة في العالم. أسأل الله أن يُظهِر كُلٌ من المهدي (عليه السلام) والنبي عيسى (عليه السلام). يا مهدي! لا تجعلنا ننتظر أكثر!
الدين الحقيقي سوف يزيل كل الألم والمعاناة في العالم. أسأل الله أن يُظهِر كُلٌ من المهدي (عليه السلام) والنبي عيسى (عليه السلام). يا مهدي! لا تجعلنا ننتظر أكثر!
المؤمنين خُلقوا لِلحُب والمحبة. هذا لأن المؤمنين يحملون روح الله. فالمسلم الصادق يشعر بطبيعة الحال بحُبٍ قوي في قلبه، لأنه لا يضغط على نفسه. الإخلاص واتباع إلهام الله يكفي لوجود الحب.
الناس الذين هم بِصُحبة شخصٍ مُتدين يكونون مُطمئنين. عندما لا يكون هناك دين، يشعر الناس بالفراغ. الناس الذين يشعرون بالفراغ لا يمكنهم أن يعطوا الثقة للآخرين. الدين يضمن بأن يكون الناس عقلايين ومنطقيين وصادقين ومُخلصين ومُحبين وحَيويين.
الولاء هو شرط كون المرء إنسانا. الشخص الذي لا يعرف الولاء يفقد إنسانيته. وبدون ولاء، لا يوجد سوى القسوة والاضطهاد. الولاء والرحمة هما جمال مذهل في الناس. عندما يفتقر المرء إلى أي واحد من هذه، فإنه سيموت ويفقد كل معنى إنسانيته.
التَّكبُّر يتطور عندما لا يكون هناك خوف من الله. الخوف من الله هو نعمة تزيل كل أنواع الإنحرافات. علاج الأمراض مثل التَّكبُّر والغطرسة والحسد هو الخوف من الله. هذه الأمراض تقضي على الحب. مصدر الحب والجمال هو الخوف من الله.
بعض الناس يعتنقون فلسفة قبيحة تقوم على هذه الفكرة "أستطيع الزواج من هذه المرأة بدلا من دفع أجر لِخادم أو خادمة". هؤلاء الناس لا يحترمون النساء وعندما يرون المرأة في المنزل وهي في حالة غير مُهندمة وبدون أي مكياج، فإنهم يبدأون في التفكير أنها ارتكبت خطأً. عندما لا يكون هناك رحمة وشفقة وخوف ومحبة الله، والشعور بالشفقة والحماية، فإنهم يبدأون في كراهية النساء والزواج ينتهي في أقرب وقت. الشخص الذي ليس لديه حُب الله أو الخوف من الله لا يمكنه أن يشعر بأي حب أو احترام للمرأة أو لِأي شخص آخر.
283
1
1
2
3
4
5
6
7
8
9
15
/ 15
1
1
2
3
4
5
15
283
/ 15
20