HARUN YAHYA
الجميع
Arabic / العربية
AR
كتب
مقالات
أشرطة فيديو
صوتيات
الصور
يقتبس
آخر
الجميع
Arabic / العربية
AR
يقتبس
يقتبس
اختر الفئة
اختر الفئة
كتب
مقالات
أشرطة فيديو
صوتيات
الصور
يقتبس
آخر
للأطفال
السر وراء المادة
الماسونيين الملاحدة و أخطائهم
التاريخ و السياسة و الإستراتيجية
إنهيار نظرية التطور
علامات تدل على الإيمان و معجزة الخلق
الأخلاق القرآنية والتفكّر العميق
نظرة إلىمعتقدات و فلسفات أخرى
هارون يحيى و التأثيرات
كتب صوتية
برامج اذاعية
مواقع الإنترنت
مقالات
العروض التقديمية
مجلات
مؤتمرات
شاشات التوقف
ملصقات
كتب الجيب
كتيبات
تأثيرات هارون يحيى
اقراص مدمجة CDs تفاعلية
مسيرات
اعلانات
اخبار هارون يحيى
تعليقات يومية
هل تعلم؟
تزييف التطوريين
اية واحدة تفسير واحد
لن ننسى ابدا
اسماء الله الحسنى
باقة من آيات جمال الله تعالى
بعض الأسرار في القرآن
قالت رسلنا...
من انواع شخصية الكافرين
لا تتجاهل
اعترافات علماء التطور
احكام قرانية شائعة لا يكترث لها
ما قاله وما حدث
معلومات جديدة
التكنولوجيا المتطورة من العصور القديمة
قصاصة صحيفة علامات نهاية الزمان
علامات من القرآن
قاموس التطور
فهرس للقرآن
الأفعال الحسنة منك
افكار ممتعة
معجزات القرآن
تفيسر القران
بناء الجسور
التأثير العالمي
محادثات شهر رمضان
تحليل جدول الاعمال
العالم القديم
أفلام وثائقية
شورحات قصيره
مختارات من لقاءات عدنان أوقطار
المخلوقات اللطيفه
نحو الإتحاد التركي الإسلامي
أفلام قصيرة – لا بدّ من مشاهدتها
أصدقاؤنا وبرامج أحاديثهم
افلام وثائقية قصيرة
مقتطفات من برامج النقاش لهارون يحيى
برامج محادثات عدنان اوكتار
اسطنبول المدينه المباركه
ماذا قالوا عن A9
الصحة والحياة
زمن الوحدة
ماذا قالوا عن التطور ؟
العدالة للجميع
حول الحياة
ادلة الخلق
مقابلات الشوارع
عالم الاحياء
معجزة الخلق
ماذا يقول قادة العالم بما يتعلق بالسلام الدين والسياسه ؟
كل العالم يريد الاتحاد التركي – الاسلامي
إلى النّور مع سراب أكنجي أوغلو
اسلام دين الجمال
شتاء الإسلام وربيعه المنتظر
وجهة نظر
على طريق العلم
ما يشغلكم
الأخطار الخفية
لقاءاتٌ شَيّقة
مشاهد من الحياة
معجزات بداخلنا
لغة المحبة
العلم الخارق
ما الذي حدث؟
حقائق تدعو للتأمل
ضيوف عدنان أوقطار
ماذا لو لم يكن؟
الكمال الحقيقي
أهل الكتاب و الأنبياء
الإتحاد الإسلامي التركي
المهدي، عيسى عليه السّلام وآخر الزّمان
عدنان أوقطار يقول
ماذا قال عدنا أوقطار وما الذي حدث- فيديو
يقتبس
يقتبس
تتطور الغفلة عندما يبتعد المرء عن الدين. البشر خُلقوا ضُعفاء. عقولهم مفتوحة لجميع أنواع التلقين. إذا لم يكن لديهم إيمان، فإنهم سوف يهتزون بشدة بِهذه التلقينات، لأنهم ضُعفاء. ولكن إذا كانوا مُخلصين، فلن يزعجهم أي شيء، لأنهم يعرفون أن الله العليم هو الذي يخلق القَدَر. مثل هؤلاء الناس يعرفون جيدا أن الإسلام سيكون منتصرا.
يقتبس
فمن غير المقبول أن يُنسى الله عندما يقوم المرء بِتنفيذ خدمات لِلَّه. وجود اتصال وثيق مع الله هو أفضل خدمة يُقدمها المرء لِلَّه. الله يحب الحب الصادق العميق أكثر. من المهم أن يُحِبَّ المرءُ اللهَ بِعُمق. مع الحب العميق، يُسَهِّلُ الله الخدمات التي يُقدمها المرء بشكل جيد للغاية ويعطي له النجاح.
يقتبس
العقل البشري هو مثل الزئبق، فإنه ينفلت (يغفل) بسهولة جدا. يحتاج المرء إلى التركيز باستمرار. عندما يتم ترك العقل بدون تركيز، فإنه سوف يَغفل ويُرهِق الناس. عندما يكون العقل مظبوطا على الإيمان، فإن المرء سوف يُحقق راحةً كبيرة. أُلقوا نظرة على العالم من حولكم بعقلانية. العِلم يقول لنا أنه لا يوجد ألوان، ولا عُمق، ولا رائحة، ولا صوت في الخارج. ولكن داخل الدماغ، هناك كائن يعيش في عالمٍ ثُلاثي الأبعاد، مُلون، مُشرق مع العُمق. حتى في واحد من مليار مليمتر من الدماغ ، يمكن للمرء أن يحقق الإيمان بعد التفكير في هذه الحقيقة وحدها.
يقتبس
الناس يبتعدون عن الإيمان لأنهم غير قادرين أن يفهموا تماما معنى نقاط الضعف في هذا العالم مثل الأمراض وَوَفَيَات الأطفال، وما إلى ذلك. إنهم لا يزالون يسألون لماذا يوجد هناك الكافرين، لماذا يوجد هناك المنافقين؟ بعضهم يتأثر سلباً عندما يرون أن غالبية الناس من حولهم ليس لديهم إيمان. في الواقع، كل هذه الأشياء التي يسردونها كأعذار هي جزءٌ من التربية الضرورية لكي يكسب المرء الإيمان، ويتعلم الحب ويُحقِق العُمق. الجنة لن يكون لها معنى إذا لم نُعطَى مثل هذا التعليم هنا في هذا العالم.
يقتبس
استهداف المسلمين الذين يقومون بأكثر الأنشطة تأثيرا ضد الكُفر هو سِمَةُ المنافقين. هذا هو السبب في أن كل مجتمعٍ مسلم على الطريق الصحيح سيكون فيه بالتأكيد مُنافقين. المنافقون لا يستهدفون الكفار لأنهم يتحالفون معهم. كل المنافقين يريدون تحييد المسلمين الذين يكافحون ضد المنظمات الإرهاية مثل فيتو، وحزب العمال الكردستاني، وضد أولئك الذين هُم عازمون على القيام بكل ما يمكن القيام به لمحو الإسلام من هذا العالم، وبالتالي لحماية أسيادهم الذين يخدمونهم كَعُمَلاء. كلما يحاول المنافقون عرقلة المسلمين، ينتشر الإسلام في موجات. عُمق جحيم المنافقين يضمن ارتفاع درجة المسلمين في الجنة.
يقتبس
في حين أنهم يعيشون بين المسلمين، المنافقون يعملون لصالح المسلمين مثل الخيول. عندما يغادرون في نهاية المطاف، فإن المسلمين ينشطون ويفرحون. هجمات المنافقين تكون سبباً في زيادة مذهلة في حماس المسلمين، وتعزيز حبهم لبعضهم البعض، وتعميق إيمانهم. وبما أن المسلمين يعلمون أن كل كلمة ينطقها المنافقون هي مُقَدَّرَةٌ في مصيرهم من قبل الله، فإنهم يصبحون أكثر حماسا في جهودهم لإرضاء الله.
يقتبس
كلما يقوي إيمان الشخص، فإن الله يُظهر له القضايا الدقيقة والأسرار. يخلق الله الكافرين والمنافقين مهزومين مُسبقا في القَدَر، ولكنك لا ترى هذا السر إلا إذا كنت تتبع الله بعناية فائقة.
يقتبس
المنافقون يريدون الغطرسة والأنانية ولكن الله يستجيب لهم بِعكس ما يريدون. الله يخزيهم في كل مرة يريدون التَّكَبُّر. الله هو الذي يخزي ويهين المنافقين
يقتبس
إذلال المنافقين يجلب الراحة إلى قلوب المسلمين. وذلك لأن الله هو الذي يُذلهم ويُخزيهم. مشاهدة المنافقين في الذُّل وهُم يتخبطون مثل الخنازير هو تسلية للمسلمين. في الآخرة، سوف يتمتع المسلمون برؤية الحالة التي سيكون فيها المنافقين، في الجحيم.
يقتبس
إن المنافقين الذين عاشوا في زمن رسولنا (صلى الله عليه وسلم)، لا سمح لله، ادعوا أن نبينا دفعهم بشكل صارخ إلى الموت. المنافقون في ذلك الوقت لم يشاركوا في أي نوع من النضال ضد الكفار ولكن استهدفوا بغدرٍ نبينا (صلى الله عليه وسلم). إن المنافقين في عصرنا لا يستهدفون أولئك الذين يقتلون المسلمين في سوريا أو في العراق، أو أولئك الذين يحاولون تقسيم تركيا، أو اللادينية أو المادية. إنهم يستهدفون المسلمين الذين ينفذون النضال الأكثر تأثيرا ضد الكُفر. وهذا هو السبب في أن المنافقين عديمي الشخصية وخزايا.
يقتبس
رئيسنا السيد أردوغان يجب أن يُبقي قلبه في راحة. في عام 2023، إنه سيكون أيضا في السلطة. هذه الدولة تقوم بحماية ورعاية السوريين المتضررين. دولتنا تعرف جيدا كيف تستخدم المال. حياة رئيسنا هي واضحة أمام أعيننا، ونحن نرى أنه ليس لديه أي طموحات شخصية أو دنيوية. وإذا كان هناك أي شيء بدون مُبرر، فإن النيابة العامة ستفعل كل ما هو ضروري. وينبغي لرئيسنا أن يمضي على طريقه الصحيح دون أن يفكر في هذه الافتراءات.
يقتبس
رئيسنا السيد أردوغان هو شخص أثبت من خلال حياته أنه لا يهتم بالثروة الدنيوية الفانية. أمضى كل حياته لِلَّه ولصالح بلدنا ودولتنا. ولا يليق إشغاله بادعاءات تافهة لا أساس لها من الصِحَّة، في حين تمر تركيا بهذه الفترة الحساسة. يجب أن يجتمع حزب الشعب الجمهوري مع حزب العدالة والتنمية. ولا ينبغي أن يكون فهم المعارضة السياسية من هذا القبيل. فمن المحتمل جدا أن دولتنا لديها العديد من الشؤون السِّرية المُبَرَّرَة. وعليهم التخلي عن محاولة إشغال رئيسنا بتفسيرات اصطناعية وقذف. حتى اليوم، حتى يومنا هذا؛ تلك المخلوقات المُضطرِبة من مُنظمة "فيتو" الإرهابية؛ بحثتوا عن العديد من الطرق لنصب الفخاخ له، ولكنهم لم يجدوا أي شيء يعمل ضده.
يقتبس
إن وحدة الدول التركية واتحادها مع أذربيجان وتركيا هي جمال يمكن أن يحدث في أي لحظة. وينبغي بالتأكيد أن تُدرج كلٌ من روسيا وأرمينيا في مثل هذا الاتحاد أيضا.
يقتبس
إنه فُسوقٌ خطير إحتقار المُساعدين الذين يعملون في المحلات التجارية. هؤلاء الناس يقفون على أقدامهم طوال اليوم ويساعدون أولئك الذين يأتون. تصعيب الأمور لهم والتحدث إليهم بشراسة، سيكون ضد الضمير الحي، وقسوة خطيرة.
يقتبس
الله هو الجمال اللانهائي، الخير اللانهائي، والحكمة اللانهائية. الله يريد منا أن نعيش حياة جميلة خالدة في الجنة. الله يريد لنا الخير. لقد خلق الله الجحيم لكي نُقدِّر قيمة الجنة.
يقتبس
في الآخرة، سيتم إعطاء المنافقين طعام مثير للاشمئزاز مثل المعجون الذي يُستعمل لِإِطعام الكلاب. المؤمنون، من ناحية أخرى، هُم حول مَوَائِد عشاء احتفالات الجنة في كل من هذا العالم وفي الآخرة. ما شاء الله.
يقتبس
المنافقون يتصرفون باستمرار بطريقة من شأنها أن تُدَمِّرَهم. إنهم يهينون أنفسهم مع كل خطوة يقومون بها. من ناحية أخرى، يشعر المسلمون بإثارة مُدهشة، ويحققون عُمقا مذهلا، عندما يرون التحقيق الدقيق للآيات التي أرسلها الله في القرآن بشأن المنافقين. وهذا يزيد من إخلاص المسلمين لبعضهم البعض، ويجلب الكثير من الجهود. تمر حياة المنافقين بخسارة مُستمرة ونضال متواصل مع تَدَفُّق مُتتالي للمشاكل. وبما أن المنافقين حمقى جدا، فهم غير قادرين على فهم المشاكل التي يقعون فيها. إنهم يواصلون الهجوم في تَعَثُّرٍ أحمق مثل هجمات خنزير مُفاجِئ. النضال الفكري للمسلمين ضد المنافقين هو مثل النضال ضد خنزير مُفاجِئ.
يقتبس
في وقت نبينا (صلى الله عليه وسلم)، سعى المنافقون لإظهار أنفسهم على أنهم أبطال حرب. لهذا السبب، كانوا ينتقدون قرارات نبينا (صلى الله عليه وسلم) بشأن الحرب. كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) يشجع المؤمنين على الحرب من أجل تعزيز الإسلام وحماية النساء والأطفال والمسلمين الأبرياء. المنافقون، من ناحية أخرى، كانوا يحاولون التأثير على المؤمنين ضُعَفَاء الإيمان بالقول: "النبي (صلى الله عليه وسلم) يحاول أن يجُرَّكم إلى الموت" المنافقون لا يفهمون الأهداف النبيلة للمؤمنين ويقدمون تشخيصات قذرة جدا. المنافقون ليس لديهم مُثُل عُليا.
يقتبس
عند تقديم الأخبار، من المهم تقديم شرح مُُفصل. نشر الخبر مع ادعاءات كاذبة وبعد ذلك عدم نشر الحقيقة حول المسألة أو إجابة مفصلة بشأن الجزء المعني هو موقف غير صادق. إذا تم استخدام نظام افتراء من جانب واحد لنشر الأخبار، فلا يمكننا أن نقول أنها "حرية الصحافة". الصحافة مسؤولة عن نشر الأخبار من خلال توفير معلومات صحيحة وصادقة أو أنهم لن ينشروها على الإطلاق.
يقتبس
إن الشعور بالشرف والحماية للإسلام هو أمر مهم. إظهار رد فعل فكري لِأي عمل ضد الإسلام هو عمل عبادة. ولكن مثل هذا الرد يجب أن يكون معقولا ومنطقيا ومتماشيا مع القرآن.
1
2
3
4
5
20
20